الميدان : قراءة مشروحة.
الصفحة: 32 من الكتاب المدرسي .
أفهم النص:
س: عم يتحدث النص؟ ج: عن مشاعر الحنين إلى الوطن.
س: ماذا يمثل الوطن بالنسبة للكاتب ؟ ولماذا ؟ ج: هو بمثابة الدم الذي يجري في العروق لأنه عاش فيه .
س : بم شعر الكاتب حين همّ بمغادرة أرض الوطن ؟ ج: بالأسى و الحزن.
س : بم أحسّ الكاتب حين حين أشرع بصره من الطّاق ؟ ج: أحسّ بالانقباض .
س: لماذا شعر الكاتب بالوحشة والانقباض عند مغادرة الوطن ؟ ج:لأنه أيقن أنه قد فصل عن وطنه .
س : لم يحنّ الانسان إلى وطنه ؟ج: لأن الوطن جزء من الانسان ولن يجد مكانا أفضل منه .
س : ماذا أيقن حينها ؟ ج : أنه غادر وطنه و انفصل عنه .
س : كيف فسر الكاتب شعوره بالأسى تجاه وطنه ؟ ج : شبهه بقريب بينهما صلة القرابة والنسب .
س : بم شبه الكاتب وطنه ؟ ج : بالانسان الحي والقريب الذي يجري في عروقه من الدم ما يجري في عروقه.
س : ما سبب بكاء الكاتب؟ ج : لأنه سيشتاق ويحن إلى وطنه .
س : خاطب الكاتب وطنه ببعض الاسئلة ، بينها . ج: ما أنت أيها الوطن ؟ ، ماذا فيك من سر يهيّج كوامن الشّجن ؟ وهل أنت أولا وأخيرا إلا أرض و ماء ؟
س : هل حقا الوطن مجرد تراب و ماء ؟ ج : لا بل هو الدماء التي تجري في عروق الانسان .
س : هل يستطيع الكاتب أن الانفصال عن وطنه ؟ ج : لا ، لايستطيع ذلك .
أثري لغتي :
انقباض : حزن .
أيقن : تأكد .
الأسى : الحزن .
اللحمة : النّسب و القرابة.
كوامن : أحاسيس دفينة.
ينفطر : ينشق و يتصدع.
نياط : عروق القلب .
وجد :حب.
انبثق: صدر
الفكرة العامة: المكانة العالية التي يكنها الكاتب لوطنه وحزنه لفراقه .
حزن الكاتب على الرحيل من وطنه و حنينه وشوقه للعودة إليه.
الأفكار الأساسية :
وصف الكاتب لمعاناته أثناء مغادرته أرض وطنه.
بيان الكاتب مكانة الوطن في قلب كل مواطن مخلص .
القيمة التربوية :
الوطن مكان مقدس ،إذا غادره المرء يبقى قلبه معلق به.
الوضعية الختامية :
كيف ترى حب أهل غزة لأرضهم وصبرهم على الأذى من أجل البقاء عليها.
تعليقات
إرسال تعليق