الميدان: قراءة ودراسة نص.

المحتوى المعرفي: سائل.

عرض حال الشّيخ الذي خاب ظنّه في البشر لانعدام الإنسانية.

انعدام الإنسانية يهلك المجتمعات ويزيد نسبة الفقر في العالم.

الطّوى: الجوع الشّديد.

الضّرير: الأعمى.

يجتدي: يتوسّل ويطلب العون.

قول الشاعر: " ويسأل هل في الأرض ظلّ لمُسعد"

السّائل: هو الشّيخ.

المُجيب: لا أحد، يجيبُ نفسه بنفسه.

في النّص حوار داخلي، فالعبارة من النّمط الحواري.

1 ـ يمدّ اليد الصّفرا إلى كلّ عابر: كناية عن الفقر.

2 ـ هذا الحصى حبّات دمع: تشبيه بليغ.

3 ـ لم يجْنِ إلّا اليأس: استعارة مكنية.

يبتدي ـ ينتهي: طباق إيجاب.

الأمس ـ الغد : طباق إيجاب.

وظّف الشّاعر الإحالة النّصية بالضّمير و بالرّوابط اللّفظية.

مررْتُ: ضمير وجودي( الشّاعر شاهد على حالة السّائل)

الغائب: جوعه، جوعها: ربطت أجزاء النّص و وصلت بين أقسامه.

أسماء الإشارة: " هذا" أسهم في اتّساق القصيدة بربطه بين أجزاء الكلام، والمساعدة على الاختصار.

حروف العطف: الواو ـ الفاء.

حروف الجر: على، من، إلى، في، الباء...

هيمنة حروف النّفي على القصيدة: لا ـ لم: للإنكار، والرّفض.