الميدان: قراءة ودراسة نص.
المحتوى المعرفي: الضّحية و المحتال.
الفكرة العامة:
طمع السّوادي أوقعهُ في مكر المُحتال ابن هشام و دفعه لثمن الأكل.
الأفكار الأساسية:
1ـ ابن هشام يُوهم السّوادي بمعرفته و يمهّدُ ليُوقِع به.
2ـ ابن هشام يُسْكتُ جُوعه و يراقب ما حلّ بضحيّته.
3ـ وقوع السّوادي في الحيلة التي أعدّها له عيسى بن هشام.
القيمة التّربوية:
الجُوع يهلك صاحبه و الطمع مهلكة.
نمط النّص و بنيته اللّغوية:
النّمط الغالب على النّص: السّرد.
الجمل السّردية: اشتهيتُ الأزاد و أنا ببغداد حتّى أحلني الكرخ.
الجمل الوصفية:
يسوق بالجهد حماره.
يطرق بالعقد إزاره.
الجُمل الحوارية:
فقلتُ ظفرنا والله بصيد.
فقال: نبت الرّبيع على دمنته.
مؤشّرات النّمط السّردي:
الأفعال الماضية الدّالة على الحركة مثل: انحنى، فجعلها، جلس، جلست.
ضمائر الغائب:له ـ يأكله...
الأحداث المتتابعة: ثمّ خرجت ـ قام إلى حماره ـ اعتلق الشّواء.
ـ الأداة التي بدأت بها كلّ من الفقرة الثانية والثّالثة: حرف العطف (ثمّ).
ـ مجموعة الأحداث اللّحقة للرابط (ثم) في الفقرات الثلاث :
لقاء ابن هشام بالسّواديّ. دعوته إلى الطّعام.ثمّ ذهابهما إلى الشّواء.تناولهما ما لذّ وطاب.ثمّ خروج ابن هشام. تصادم السّوادي و الشّواء.
ـ الوظيفة التي قامت بها الأداة:
ترتيب الأحداث وفق تسلسلها الزّمني.
لم تقع الأحداث في الوقت نفسه بل بين كلّ كل حدث و آخرمهلة زمنية.
ـ ينتمي النّص إلى فن المقامة .
الصّورة البيانية في العبارة التالية: "فجعلها كالكحل سحقًا و الطّحن دقًا"
تشبيه تام.
" ليس معي عقد على نقد" كناية عن الحاجة والفقر.
المحسّنات البديعية:
طباق الإيجاب: أشاب ـ شاب.
الثّلج ـ حارة.
السّجع بكثرة، و هذا ما يميّز فن المقامة على العموم.
تعليقات
إرسال تعليق